كيف نحجز دورا للتطعيم؟ 1. انتقلوا لصفحة حجز الأدوار بدون رمز دخول 2. أدخلوا بيانات التحقق من الشخصية 3. اختاروا "تطعيم الكورونا" نحن سنواصل إرشادكم من هناك...
|
لماذا يتم إعطاء جرعة تطعيم ثالثة؟
يتغلّب إعطاء الجرعة الثالثة، والتي تعتبر جرعة البوستر (التعزيز) الأولى، على مشكلة ضعف وتراجع المناعة مع مرور الوقت.
بحسب أبحاث تم إجراؤها في العالم وفي إسرائيل (في مستشفى شيبا) فإن إعطاء الجرعة الثالثة بعد الجرعات الأساسية يؤدي إلى ظاهرة تعزيز (booster) تقفز بمستوى المضادات في الجسم وكذلك بجودتها. نتيجة لذلك، يحصل ارتفاع بقدرة المضادات على الحماية من فايروس الكورونا.
بالإضافة إلى ذلك - وهذه هي الأخبار المشجّعة فعلا - تم نشر معطيات سريرية، وليس معطيات مخبرية فحسب، بشأن نجاعة وفاعلية الجرعة الثالثة، والتي سيتم تفصيلها لاحقا.
في هذه المرحلة، يتم في إسرائيل إعطاء جرعة التطعيم الثالثة بواسطة تركيبة فايزر وموديرنا.
مع ذلك، يتم إعطاء تطعيم فايزر فقط لأبناء 12 - 18 عاما.
إذاً، هل فقدنا كل قيمة التطعيم بعد نصف عام؟
قطعاً لا. الحماية التي يوفرها التطعيمان الأولان - حتى بعد نصف عام - أكبر من الحماية التي لدى من لم يتلقّ التطعيم نهائيا. يدور الحديث عن حماية تصل فاعليتها إلى نحو-50%.
ما مدى فاعلية جرعة التطعيم الثالثة؟
إنها ناجعة جدا، كما بالإمكان أن نعرف من بحثين إسرائيليين تم نشرهما في المجلة العلمية المعتبرة نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن ومن بحث نشرته الـ (CDC) المراكز الأمريكية للرقابة على الأمراض ومنعها.
بحث خاص بـ "كلاليت": انخفاض حادّ بمخاطر الوفاة جرّاء الكورونا
في بحث أجرته "كلاليت" (نُشر بتاريخ 8 كانون الأول 2021) تم فحص مدى فاعلية جرعة التعزيز في منع الوفاة.
تعتمد المقالة على متابعة أجريت لنحو 850 ألف إسرائيلي بعمر 50 عاما وما فوق، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تلقت جرعتين من التطعيم (ومرّت 5 أشهرأو أكثر منذ تلقيهم للجرعة الثانية)، بينما تلقت المجموعة الأخرى ثلاث جرعات تطعيم.
يظهر من البحث أن مخاطر الوفاة جرّاء الكورونا لدى من تلقوا جرعة التطعيم الثالثة (بعد مرور أسبوع أو أكثر من تلقي جرعة التعزيز/ البوستر) كانت أقل بـ 90% بالمقارنة مع من تلقوا جرعتين فقط.
تمت المتابعة خلال انتشار فايروس الدلتا في إسرائيل بين تاريخ 6 آب 2021 (بعد التصريح بإعطاء جرعة تعزيز لشريحة السكان الكبار بالسن بأسبوع واحد) و 29 أيلول 2021.
بحث إسرائيلي إضافي: انخفاض كبير بمخاطر الإصابة بالمرض
في بحث إسرائيلي إضافي تم نشره في نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن تم فحص ما مدى فاعلية التطعيم في منع الإصابة بالمرض بصورة خطيرة.
تعتمد المقالة على متابعة أجريت لنحو-1.25 مليون إسرائيلي بعمر 60 عاما وما فوق، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تلقت جرعتين من التطعيم (ومرّت 5 أشهر أو أكثر منذ تلقيهم للجرعة الثانية)، بينما تلقت المجموعة الأخرى ثلاث جرعات تطعيم.
اتضح أنه بعد تلقي الجرعة الثالثة بـ 12 يوما، انخفض احتمال الإصابة بالكورونا بـ 10 أضعاف بالمقارنة مع الخطورة التي يواجهها من تلقوا جرعتين فقط. كانت الحماية من الإصابة بمرض خطير
أعلى أيضا: بـ 20 ضعفا.
يجدر التشديد على أن الحماية تصل إلى ذروتها بعد 12 يوما من تلقي الجرعة الثالثة. مثلا، بعد 4 أو 5 أيام من تلقي الجرعة الثالثة، يكون مستوى الحماية أقلّ.
عمليًا، تعيد الجرعة الثالثة مستوى حماية متلقي التطعيم من متحوّر الدلتا إلى ما كان عليه من فايروس الألفا بعد تلقي أول جرعتين - نحو 95% وذلك دون إجراء أي تغيير على تركيبة التطعيم، أي دون أن تكون هنالك حاجة لإجراء أي ملاءمات به للمتحوّر الجديد من الفايروس.
تقرير الـ CDC: فاعلية كبيرة جدا للبوستر حتى ضد متحوّر الأوميكرون
يتضح من تقرير الـ ،CDC الذي تم نشره بتاريخ 4 شباط 2022، أن نسبة إصابة غير المتطعمين بمتحوّر الأوميكرون أعلى بـ 3.6 أضعاف بالمقارنة مع متلقي التطعيم بثلاث جرعات، بينما كانت نسبة رقود غير المتطعمين في المستشفى أعلى بـ 23 ضعفا من نسبة رقود المتطعمين بثلاث جرعات.
متلقو التطعيم بجرعتين (بدون البوستر) محميون من الإصابة بالأوميكرون أكثر بضعفين من غير المتطعمين ومحميون أكثر من غير المتطعمين بـ 5.3 أضعاف ضد الحاجة للرقود في المستشفى.
بالإضافة إلى ذلك، يتضح من التقرير أن التطعيم ناجع أكثر في مواجهة متحور الدلتا، والذي رغم تراجعه منذ انتشار الأوميكرون، لكنه ما يزال موجودا: من يتلقون التطعيم بثلاث جرعات محميون من الإصابة أكثر بـ 12.3 أضعاف ممّن لم يتطعموا، ومحميون من الحاجة للرقود في المستشفى أكثر بـ 83 ضعفا من غير المتطعمين.
المتطعمون بجرعتين محميون من الإصابة بمتحوّر الدلتا أكثر بـ 3.8 أضعاف من غير المتطعمين، ومحميون من الحاجة للرقود في المستشفى أكثر بـ 12.9 أضعاف من غير المتطعمين.
هل صادق الـ FDA أيضا على إعطاء جرعة ثالثة؟
بالتأكيد نعم.
صادق الـ FDA (إدارة الغذاء والدواء الأمريكية) على إعطاء جرعة تعزيز لكل الأمريكيين من عمر 12 عاما وما فوق.
"يتيح إعطاء جرعة التعزيز الحماية المتواصلة ضد فايروس الكورونا، وبضمن ذلك المضاعفات الخطيرة التي قد تحصل، مثل الرقود في المستشفى والوفاة"، كما علّل الـ.FDA
كم من الوقت يجب الانتظار بين الجرعة الثانية والثالثة؟
بالإمكان تلقي الجرعة الثالثة بعد أخذ الجرعة الثانية بـ 3 أشهر (بدلا من 5 أشهر كما كان من المتّبع قبل ذلك).
ماذا عن الأعراض الجانبية بعد الجرعة الثالثة؟
في شهر شباط 2022، نشرت وزارة الصحة نتائج مسح أجرته لدى متلقي تطعيم فايزر بالجرعة الثالثة. كان الهدف من هذا المسح هو فحص ما هي الأعراض الجانبية التي ظهرت خلال 21 حتى 30 يوما من تلقي الجرعة. شارك في المسح 2,049 شخصا من عمر 18 عاما وما فوق (51% رجال، 49% نساء).
نتائج بارزة للمسح:
• كانت غالبية البلاغات تتعلق بأعراض جانبية موضعية تلاشت خلال يوم واحد إلى 3 أيام.
هذه هي الأعراض الأكثر شيوعا بعد تلقي جرعة التطعيم الثالثة: احمرار، ألم وانتفاخ في منطقة الحقن؛ تقييد حركة اليد، درجة حرارة أعلى من 38 مئوية، قشعريرة، ضعف وتعب، آلام رأس (صداع)، آلام في العضلات والمفاصل، غثيان وتقيؤ، غدد لمفاوية منتفخة بالقرب من مكان الحقن.
• أعراض عصبية (مثل الشعور باللسع، الخدر وتشويش الرؤية) تم الإبلاغ عنها من قبل 91 متلقي تطعيم (4.5%).
• أبلغ 80 متطعّما (3.9%) عن عَرَض حساسية واحد على الأقل (طفح، حكّة، صعوبات في التنفس، انتفاخ في الوجه أو في الحلق).
• قال الأشخاص الذين أبلغوا عن أعراض جانبية من أي نوع كان - في غالبيتهم - إن هذه الأعراض لم تكن أشدّ بالمقارنة مع الأعراض الجانبية بعد تلقي جرعات التطعيم السابقة.
تغييرات في الدورة الشهرية
• أبلغت 59 امرأة من أصل 615 امرأة دون سن 45 عاما ممّن شاركن في المسح (9.6%) عن تغييرات في الدورة الشهرية (الأساسية منها: تأخير في حصول الطمث، نزيف طمثي قوي، تبكير حصول الطمث وفترة نزيف طمثي أطول من المعتاد).
في مسح استكمالي حول هذا الموضوع - تم إجراؤه بين 7 إلى 12 أسبوعا بعد المسح الأول - شاركت 47 امرأة (79.7%) من بين هؤلاء اللاتي أبلغن عن عدم انتظام في الدورة الشهرية. أبلغت 39% بأنهن شعرن بأعراض شبيهة بما شعرن به بعد تلقي جرعات التطعيم السابقة ضد الكورونا.
قالت 67% منهم إن الأعراض اختفت قبل التطعيم الثالث، وظهرت مجددا بعده.
د. ياعيل بركان، أخصائية التوليد والنسائية في مركز صحّة المرأة في نتانيا، المستشارة في مجال طب النساء في "كلاليت"، تطرقت إلى النتائج:
"من المهم أن نذكر أنه على الرغم من البلاغات عن عدم انتظام الدورة الشهرية خلال فترة قريبة من تطعيم الكورونا، فإن الحديث يدور عن عرض كان شائعا أيضا قبل انتشار جائحة الكورونا: تُنشر في الأدبيات الطبية أبحاث كثيرة حول هذا الموضوع، ويتضح منها أن انتشار الظاهرة - بحسب بلاغات النساء، يتراوح بين 10% إلى 30%.
"لهذا السبب، فإن الرأي السائد اليوم هو أن تطعيمات الكورونا لم تؤثر بصورة سلبية ولم تؤدِّ لازدياد هذه الظاهرة. مع ذلك، فإننا نتطرق إلى البلاغات وندرس أي معلومات يتم جمعها. يجب انتظار نتائج أبحاث تجري حاليا في هذا الموضوع".
هل يمكن للمتعافين من الكورونا تلقي الجرعة الثالثة؟
بحسب توجيهات وزارة الصحة، من تاريخ 27 كانون الأول 2021، فإن المعرّفين على أنهم متعافين ويرغبون بتلقي الجرعة الثالثة - يمكنهم تلقيها أيضا بعد مرور 3 أشهر على الأقل من الجرعة السابقة.
هل بإمكان النساء الحوامل أيضا تلقي التطعيم بالجرعة الثالثة؟
توصي وزارة الصحة في إسرائيل بإعطاء جرعة التطعيم الثالثة لكل من تلقى جرعتي تطعيم mRNA ومرّت 3 أشهر منذ تلقى الجرعة الثانية. النساء الحوامل معرّفات على أنهن مجموعة خطورة زائدة، ومن هنا تأتي التوصية بتطعيمهن خلال الحمل وفي أي عمر، وبضمن ذلك بجرعة التطعيم الثالثة.
تلقيت الجرعة الثالثة - هل سيتم تمديد سريان شارتي الخضراء؟
للمعلومات المحدّثة في موقع وزارة الصحة.
ما معنى تلقي الجرعة الثالثة بالنسبة للحجر الصحي؟
تتواجد كل المعلومات في دليلنا للحجر الصحي.
من يمكنه تلقي الجرعة الرابعة؟
بموجب قرار وزارة الصحة من تاريخ 27 كانون الثاني 2022، هذه هي الفئات التي يمكنها في هذه المرحلة تلقي الجرعة الرابعة (وهي جرعة التعزيز الثانية):
• أبناء 60 عاما وما فوق.
• العاملون في الجهاز الصحي.
• متلقو ومتلقيات العلاج في كل المؤسسات الصحية ومؤسسات الرفاه للمسنين المشمولون ضمن "درع
الآباء والأمهات".
• أبناء 18 عاما وما فوق ممّن يعانون من أمراض خلفية وعوامل خطورة للإصابة بصورة خطيرة بالكورونا ومقدمو الرعاية/ العلاج لهم.
• أبناء 18 عاما وما فوق الذين هنالك إمكانية - في إطار عملهم - للتعرض بصورة كبيرة للمرض.
• أبناء 18 عاما وما فوق ممّن يسكنون في المؤسسات ومن يقدمون الرعاية لهم.
• أبناء 18 عاما وما فوق ممّن يقدمون الرعاية بصورة دائمة للمسنين.
انتبهوا: بالإمكان تلقي الجرعة الرابعة بعد مرور 4 أشهر على الأقل من الجرعة السابقة أو بعد مرور 4 أشهر على الأقل من موعد التعافي من الكورونا.
هذه هي تعليلات طاقم معالجة الأوبئة لإعطاء التطعيم الرابع:
• الخطر الكامن في متحوّر الأوميكرون الذي ينقل العدوى بوتيرة سريعة جدا: إنه معامل نقل عدوي لم
يُشهد له مثيل في السابق، ويسبب الآن - في البلاد وحول العالم - موجة وباء خامسة. الهدف من التطعيم الرابع هو كبح هذه الموجة.
• "ثمن الخطأ" - قد يكون ثمن عدم التطعيم الإصابة الخطيرة بالمرض والوفاة – بنسبة غير معروفة في هذه المرحلة. ثمن التطعيم - عند احتساب احتمالية الأعراض الجانبية - فإنها أقل بكثير. هذا هو معنى إدارة المخاطر في ظروف عدم الوضوح خلال الجائحة النشطة.
• كلما ابتعدنا عن جرعة التعزيز (الجرعة الثالثة)، نشهد تراجعا في مستوى المضادات، وهذا الأمر أكثر جديّة في مواجهة الأوميكرون.
معطيات واعدة بشأن فاعلية الجرعة الرابعة
في نهاية شهر آذار 2022 تم نشر بحث جديد أجرته "كلاليت" بالتعاون مع جامعة بن غوريون وكلية سابير بشأن فاعلية جرعة التطعيم الرابعة (التعزيز الثاني) خلال موجة الأوميكرون. تم مسح أكثر من 300 ألف شخص بعمر 60 عاما وما فوق، ممن تلقوا جرعة التطعيم الثالثة، وتلقى حوالي الثلثين منهم جرعة التطعيم الرابعة أيضا.
من المقارنة بين المجموعتين (متلقي ثلاث جرعات تطعيم ومتلقي أربع جرعات تطعيم)، يظهر أنه كان هنالك انخفاض بنسبة 78% بمخاطر الوفاة لدى متلقي الجرعة الرابعة، بالمقارنة مع أبناء جيلهم ممن تلقوا ثلاث جرعات فقط.
لم يجتز البحث بعد رقابة الزملاء، لكن الباحثين قرروا نشره نشرا استباقيا بتاريخ 27 آذار 2022 "ليكون بإمكان متخذي القرارات في الـ FDA وفي السلطات الأوروبية الاطلاع على المعطيات عند مناقشتهم للمصادقة على جرعة تطعيم رابعة".
بحسب أقوال الباحثين، فإن الأمر يصبح أكثر أهمية مع انتشار متحور الأوميكرون الثانوي الجديد، BA2، ارتفاع معامل نقل العدوى والخشية من موجة انتشار كبيرة إضافية للمرض.
هل صادق الـ FDA أيضا على إعطاء جرعة رابعة؟
بتاريخ 29 آذار 2022 صادق الـ FDA على إعطاء جرعة رابعة من تركيبة فايزر أو موديرنا لكل بعمر 50 عاما وما فوق، ولأبناء 12 عاما وما فوق ممن يعانون من مشاكل معينة في الجهاز المناعي.
وماذا عن المسافرين لخارج البلاد؟
إليكم توجيهات وزارة الصحة من تاريخ 8 آذار 2022 بهذا الشأن:
على ضوء مطالبات عدد من الدول بتوثيق التطعيم ضد فايروس الكورونا خلال آخر ستة أشهر، وبدون علاقة بالتعافي من مرض الكورونا، بإمكان المسافرين إلى خارج البلاد تلقي جرعة تعزيز ثانية (جرعة تطعيم رابعة) إذا كانت الدولة المنوي السفر إليها تطلب ذلك.
بالإمكان إعطاء الجرعة الرابعة بموجب هذا التخصيص للمتعافين أيضا. سيتم اعتبار الجرعة التي تم إعطاؤها لهم – بناءً على طلبهم - قبل مرور الفترة الزمنية الموصى بها من موعد التعافي، سارية المفعول.
ليس في ذلك أي مخاطرة زائدة عمّا هو مفصّل في توجيهات التطعيمات. بكل الأحوال، ممنوع إعطاء التطعيم خلال وقت الإصابة النشطة بالمرض، وإنما بعد التعافي فقط.
إذاً، هل سيكون علينا الآن تلقي التطعيم كل نصف سنة؟ كل سنة؟
ليست هنالك إجابة لهذا السؤال بعد. هنالك تطعيمات يجب تكرارها في كل سنة بسبب تغيّر الفايروس (مثل الإنفلونزا)، هنالك تطعيمات تستدعي من البداية سلسلة من 3 حقن فقط (مثل الكثير من التطعيمات الروتينية خلال الطفولة ومثل التطعيم ضد فايروس الهيباتيتيس B وضد فايروس البابيلوما (الورم الحليمي)، وهنالك أيضا تطعيمات يجب تكرارها مرة كل عدّة سنوات (مثل التيتانوس، على سبيل المثال).
يجب أن نذكر أن هذه التطعيمات تختلف عن التطعيم ضد الكورونا، وكذلك الأمراض التي يتم إعطاؤها ضدها مختلفة، حيث إن هنالك الكثير من المتغيرات - وخصوصا المتغير بالغ الأهمية المتعلق بانتشار الوباء عالميا - والتي من شأنها أن تؤثر على فاعلية التطعيم المستقبلية.
د. بات شيفع جوتسمان هي طبيبة رفيعة في عيادة الأمراض العدوائية في مستشفى مئير من مجموعة "كلاليت". كما أنها تعمل كمستشارة في المجتمع في كلاليت في مجال الأمراض العدوائية والاستعمال المستنير للمضادات الحيوية